Saturday, February 4, 2012

**في عروض لإظهار قدرات القوات البرية, قام جنود القوات البرية بتنفيذ تدريبات عسكرية تدمج بين التقنيات القتالية المختلفة والمتعددة, من خلال التعاون العسكري المشترك بين الوحدات المختلفة
تاريخ: 12/03/1433, 04:39 م الكاتب: موقع جيش الدفاع الاسرائيلي
أقيمت خلال اليوم (الثلاثاء) سلسلة التدريبات المدمجة لوحدات القوات البرية في قاعدة جيش الدفاع الاسرائيلي في شيزبون. هذا وقد شارك في عروض إظهار القدرات الرائعة هذه, قائد القوات البرية, الجنرال سامي تورجمان وكبار الضباط من وحدات القوات البرية المختلفة.
هذا وتعتبر سلسلة التدريبات المدمجة بمثابة عرض إظهار القدرات للقوات البرية والتي في إطارها يقوم جنود القوات البرية من الوحدات المختلفة مثل المدرعات, المدفعية, الهندسة, التجميع الحربي والمشاة بتنفيذ العديد من التدريبات التي تدمج بين تقنيات القتال المختلفة والمتنوعة ومن بينها, القتال في مناطق مأهولة ومبنية, اختراق حاجز مركب, الدعم المدفعي واحتلال أهداف, كل هذا بالاشتراك مع القوات الجوية للدعم الجوي, القيام بعمليات اخلاء من خلال المروحيات والتزويد بواسطة الطائرات.
كجزء من تطبيق دروس القتال في السنوات الأخيرة, تقوم القوات البرية بتطبيق اجراءات للتعاون المشترك بين الوحدات وبين القوات المختلفة. يظهر هذا التطبيق من خلال التدريبات وتطوير الفنون القتالية وتظهر جلياً من خلال سلسلة التدريبات المدمجة.

**إيران: البدء بمشروع إنشاء قاعدة إطلاق أقمار صناعية
أعلن رئيس منظمة الفضاء الإيرانية حميد فاضلي عن "البدء بمشروع لإنشاء قاعدة إطلاق أقمار صناعية" في الجمهورية الإسلامية، وعزا فاضلي الفضل بهذا المشروع إلى "الطاقات التقنية والعلمية المتوفرة" في البلاد، وكشف فاضلي أن المنظمة تقدمت بطلب إلى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد "من أجل بناء هذه القاعدة"، وأضاف إن أحمدی نجاد "أوعز لمجلس الوزراء لدراسة الموضوع والمصادقة عليه".
وأشار فاضلي إلى أن الرئيس الإيراني "أصدر توجيهاته إلى دائرة التخطيط والتنمية الإستراتيجية لدراسة حجم الاعتمادات اللازمة في موازنة العام المقبل"، مشدداً على أن "القاعدة أصبحت في حيز التنفيذ بفضل الدعم الحكومي للمشروع، بعد انجاز الدراسات الخاصة بإنشائها"، وأشار إلى أن "الميزانية اللازمة لتنفيذ هذا المشروع قد تم تخصيصها من قبل الحكومة".


**قال الكاتب الإسرائيلي والخبير في الأمن القومي أيهود ايلام في صحيفة معاريف الإسرائيلية انه كان يجب على إسرائيل منذ يوم إنشائها أن تستعد لتحارب حربا تقليدية.
وقد انخفض احتمال حرب تقليدية بين إسرائيل والدول العربية في العقد الأخير عقب تطورات في الدول العربية. فالعراق مشغولة في جهد حماية بقائها بصفة دولة، وليست لها قدرة على إرسال مجموعة من الجنود تستحق هذا الاسم لمواجهة إسرائيل. إما الأردن فبرغم الرواسب بينها وبين إسرائيل في الصعيد السياسي، فستحاول الامتناع بكل ثمن تقريبا عن تورط عسكري معنا.

وأشار الكاتب إلى أن اللغز الرئيسي هو مصر. فهي تحد مشكل بصورة خاصة لإسرائيل لأنها تملك أقوى جيش عربي يشتمل على آلاف نظم السلاح الأمريكية وفيها أكثر من مائتي طائرة اف 16 ونحو من ألف دبابة ذات نوعية عالية من طراز M1A1. وقد استمر الجيش المصري في العقود الثلاثة الأخيرة على الاستعداد للحرب عامة ولمحاربة إسرائيل خاصة برغم معاهدة السلام. ونوه الكاتب بأنهم في إسرائيل كانوا مطمئنين نسبيا ما بقيت فرقه ألاثنتي عشرة تحت سيطرة حسني مبارك. وما يزال الجيش المصري يخضع الآن لسيطرة القيادة العليا بصورة كاملة لكن الانجاز المدهش للإخوان المسلمين في انتخابات مجلس الشعب يحدث عدم يقين بسياسة مصر في المستقبل. 2-1-2012


**مقر قيادة الدرع الأطلسية في ألمانيا
أعلن دبلوماسي على هامش اجتماع لوزراء الدفاع لدول حلف شمال الأطلسي في بروكسيل أن "مقر قيادة درع الحلف المضادة للصواريخ سيكون في قاعدة رامشتاين التابعة للحلف في غرب ألمانيا. 1-2-2012



**تلغراف:إسرائيل لن توقف القتال ضد حزب الله إلى أن تقضي على تهديده عسكريا 2-2-2012
أوضحت صحيفة "الديلي تلغراف" البريطانية أن "المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تعلن أن "إسرائيل لن توقف القتال ضد "حزب الله" في حال اندلاع مواجهة جديدة بينهما إلى أن يتم القضاء على التهديد العسكري لـ"حزب الله" إلى الأبد.
ولفتت بحسب مراسلها إلى الحدود اللبنانية – الإسرائيلية إلى أنه "عندما زرت الحدود هذا الأسبوع تيقنت من وجود يقين راسخ على مستوى القيادة العليا للجيش بأنه يجب القضاء على التهديد الذي يشكله الحزب على وجود إسرائيل إلى الأبد".
ولفتت الى أن "إسرائيل قد أنهت استعداداتها لشن الهجوم على إيران بينما الاستعدادات جارية على قدم وساق لمواجهة حزب الله".


**جنبلاط: من المستحيل التدخل العسكري في سوريا لانها ليست ليبيا
عبر رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط عن رفضه الدخول في تفاصيل الحديث عن محاولة لاغتياله، داعيا الى اخراج الموضوع من السجال العلني لأن الامر يخيف الناس. واكد ضرورة نسيان بعض الاحقاد الصغيرة.
وقال في حديث تلفزيوني الى "ان الرئيس السوري بشار الاسد قطع علاقاته مع الجميع وادخل سوريا بما هي اليوم، مشددا على انه مع الحل السياسي في سوريا من اجل وحدتها واستقرارها وبالتالي من اجل استقرار لبنان ووحدته".
واشار الى انه "لا يستطيع ان يقنع المواطن السوري في حمص او حماه او غيرها بأن هناك اصلاحات والدم يسيل"، داعيا الرئيس السوري بشار الاسد الى القبول بالحل السياسي والمبادرة العربية وبالتالي اعلان وقف العنف واطلاق سراح المعتقلين واجراء انتخابات حرة تجديدية".
وابدى جنبلاط "رفضه لاي تدخل عسكري في سوريا"، معتبرا "ان الحل يجب ان يكون سياسيا" وقال:" من المستحيل التدخل العسكري في سوريا لانها ليست ليبيا".
ولفت الى ان احدا لا يراهن على سقوط النظام السوري، محذرا "من استمرار النار الذي قد يودي بكل الوحدة في سوريا". ونفى تسلمه اي رسالة من الرئيس السوري بشار الاسد او ان يكون قد أرسل اي رسالة له، مجددا مناشدته الرئيس الاسد بالاصلاح السياسي.
واعتبر جنبلاط انه "من الخطأ القول بأن النظام السوري هو نظام علوي بل هو مركب من سنة ودروز وعلويين"، متمنيا على الرئيس الأسد ان يكون سوريا لان وحدتها هي اهم من اي منصب او مسؤولية".

ورأى ان النائب طلال ارسلان والوزير السابق وئام وهاب ذاهبان عكس التاريخ. وعن اغتيال كمال جنبلاط، قال "سامحت ولم انسى والجرح الكبير في سوريا والمطلوب انهاؤه"، مشددا على انه "لدينا عدو واحد هو اسرائيل ولن احكّم الاحقاد الشخصية.
ولفت الى ان "احدا لا يعطي ضمانات امنية لاحد، والمطلوب ان يكون هناك تنسيق فعال بين الاجهزة الرسمية وغير الرسمية وانا مع اعطاء الداتا للاجزة الامنية"، معتبرا ان هناك حملة على العميد وسام الحسن، ولننسى المحكمة الدولية التي اخذت مسارها وابعادها".
وشدد جنبلاط على ضرورة "ان نتساعد مع المقاومة وحليفتها الاولى ايران على ايجاد الحل في سوريا"، معتبرا ان سياسة النأي بالنفس التي يتبعها لبنان تجاه الازمة في سوريا حكيمة".
وقال: "انا خائف على سوريا واتوسل اذا كان هناك عاقل من سوريا ان يقبل بمبادرة عربية تدريجا واناشد اصدقاء سوريا، روسيا وايران، على السواء". واضاف "لا بد من آلية يعمل عليها مجلس الامن تضع الحل السياسي اولا واخيرا".


التجارة بين إيران وتركيا تتخطى 16 مليار دولار
شهد حجم التبادل التجاري بين إيران وتركيا في عام 2011 نموا بنسبة أكثر من 50 % مقارنه بعام 2010 ليبلغ 16 مليارا و51 مليونا و769 ألف دولار.
وبلغت صادرات طهران الی أنقرة من إجمالي حجم التبادل التجاري بين البلدين، 12 مليارا و461 مليونا و359 ألف دولار في عام 2011 في حين بلغ حجم الصادرات التركية الی إيران 3 مليارات و590 مليونا و410 آلاف دولار .
وكشفت مؤسسة الإحصاء الحكومية التركية، ان حجم التجارة بين البلدين بلغ في شهر كانون الغول /ديسمبر2011 فقط، مليارا و165 مليونا و826 ألف دولار ليسجل نموا بنسبة 075/0 % مقارنة بعام2010 . حيث بلغ حجم الصادرات التركية الی إيران من هذا الرقم، 341 مليونا و 903 آلاف دولار في حين صدرت طهران الی أنقرة ما قيمته 823 مليونا و 923 ألف دولار.
وسجلت صادرات تركيا الی إيران في كانون الأول/ ديسمبر 2011 انخفاضا بنسبة 7/8 % مقارنة بعام 2010 في حين سجلت وارداتها من طهران في نفس الشهر نموا بنسبة 1/16 % .
ويشكل النفط والغاز الجزء الأكبر من صادرات إيران الی تركيا حيث تعتبر طهران من اكبر الدول المصدرة للنفط الخام وثاني بلد في تصدير الغاز الی أنقرة.
Previous Post
Next Post

About Author

0 comments: