1. قائد القوات البرية: الجيش الإسرائيلي يستعد لمنع تسليح "حزب الله"
(أ ش أ): أعلن قائد القوات البرية في الجيش الإسرائيلي المنتهية ولايته الجنرال سامي تورجمان أن الجيش يستعد لمنع نقل الأسلحة إلى "حزب الله" عند سقوط النظام السوري.
ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست"، أمس، عن تورجمان قوله "يتمحور تقييمنا في أن نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد سيسقط، لذا نحن في سباق مع الوقت لتحسين استجابتنا حال حدوث هذا الأمر"، مضيفا أن لديه قوات تستعد وتجهز لهذه العملية.
السفير، بيروت، 25/2/2013
كشف موقع "واللا" الإخباري العبري، مجموعة من الإخفاقات الأمنية في القواعد العسكريّة للجيش الصهيونيّ بالضفة الغربيّة، لافتاً إلى أنّه في الوقت الذي يستعد فيه الجيش لأي تصعيد خطير في الضفة، تُعاني القواعد العسكريّة المركزيّة في المنطقة من إخفاقات خطيرة لم تحظَ بالمعالجة من قبل المسؤولين عنها. وأشار الموقع إلى أنّ نجاح أشخاص باقتحام إحدى القواعد العسكريّة والصعود إلى برج المراقبة وخطف سلاح الجندي المتواجد في البرج يعد من الإخفاقات الأمنية الخطيرة، موضحاً أنه لا يوجد تطبيق كافٍ لقواعد الحماية للذخيرة وخرائط البرمجة المتواجدة في المكان. وأضاف الموقع أنّ الخرائط العسكريّة المهمة والمشار إليها بأنها "سريّة للغايّة" تتناثر على مقاعد الجيبات العسكريّة. من جانبه، كشف الناطق بإسم الجيش الصهيونيّ، أنّ الجيش يعد مشروعاً لتحسين شروط الحماية الأمنيّة في القاعدة العسكريّة، لافتاً إلى أنّ ذلك يشكل استجابة لكل `الأمنيّة اللازمة، بما في ذلك تجديد السياج القائم والمحيط بالقواعد العسكريّة.
موقع فلسطين الآن
التقرير المعلوماتي، العدد 2742، 22/2/2013
نقلت أوساط عسكرية صهيونية عن نظيرتها الغربية أن إجمالي حجم الإنفاق العسكري والأمني العربي زاد عن 300 مليار دولار خلال عامي 2011-2012، ما يعني أن الدول العربية حافظت على مركزها كأكبر مجموعة في العالم من حيث الإنفاق العسكري مقارنة مع ناتجها الإجمالي المحلي. وأوضحت الأوساط أن أسباب هذا الارتفاع تعود إلى تزايد أسعار النفط، والتوسع في عدد أفراد القوات المسلحة والقطاعات الأمنية وشراء أسلحة ومعدات عسكرية وأمنية حديثة، ورفع رواتب العسكريين وقوات الأمن. وفي سياق متصل، أعلنت صحيفة ألمانية أن مبيعات الأسلحة الألمانية إلى دول الخليج العربي بلغت 1.87 مليار دولار في عام 2012، وهو ما يزيد على ضعف قيمة المبيعات في عام 2011، لافتةً إلى أن أغلبية تلك الأسلحة ستستخدم بشكل رئيسي في نظام أمن الحدود.
القناة الثانية (عن العبرية، ترجمة) + صحيفة الجمهورية، لبنان
التقرير المعلوماتي، العدد 2743، 23/2/2013
4. نتنياهو يُجري مشاورات أمنية حول الوضع في الضفة عقب استشهاد الأسير جرادات
ذكرت القدس، القدس، 26/2/2013، من رام الله، أن القناة العاشرة" في التلفزيون الاسرائيلي ذكرت "ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أجرى اليوم الاثنين، مشاورات امنية حول الاحداث في الضفة الغربية التي اعقبت استشهاد الاسير عرفات جردات في سجن مجدو وتم تشييعه اليوم في مسقط راسه في بلدة سعير بمحافظة الخليل. واضافت القناة ان نتنياهو اجتمع ظهر اليوم الاثنين مع "طوني بلير" مبعوث اللجنة الرباعية.
وأضافت الشرق الأوسط، لندن، 26/2/2013، من تل أبيب، أن المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال لوكالة الصحافة الفرنسية «إسرائيل تنتظر من السلطة الفلسطينية أن تتصرف بمسؤولية لمنع التحريض والعنف الذي لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع».
وأضاف: «في نهاية المطاف فإن محادثات السلام وليس العنف هي المطلوبة وقد حان الوقت لأن تقوم القيادة الفلسطينية بإنهاء مقاطعتها لمحادثات السلام والعودة إلى طاولة المفاوضات». وقال بيان صادر عن مكتب نتنياهو بأنه قام الاثنين بإجراء «مشاورات حول الأمن عقب الأحداث في يهودا والسامرة (الاسم الاستيطاني للضفة الغربية)».
من جهته، قال مصدر أمني إسرائيلي لوكالة الصحافة الفرنسية إن مسؤولي الدفاع على اتصال دائم مع نظرائهم الفلسطينيين في محاولة لإعادة الهدوء.
وأكدت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي وجود «مظاهرات متفرقة هنا وهناك» في الضفة الغربية أمس، لكنها أشارت إلى أنها صغيرة الحجم وبأنه لم تقع إصابات.
5. وورلد تريبيون الأمريكية: المخابرات الإسرائيلية تعترف بخداع السلطة لها بمعلومات مزيفة
كشفت صحيفة (وورلد تريبيون) الأمريكية اليوم الإثنين النقاب عن عملية اعتراف مسئول إسرائيلي بارز بأن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي انخدع بالسلطة الفلسطينية في مسألة التعاون في مكافحة التمرد.
وأوضحت الصحيفة -في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني- أن مدير وزارة الشئون الإستراتيجية الإسرائيلية يوسي كوبرفاسر، اعترف بأن جهاز الأمن الإسرائيلي حصل على معلومات خاطئة ومزيفة من قبل السلطة الفلسطينية.
وأضاف ضابط الاستخبارات البارز أن جهاز الأمن المسئول عن الأمن الداخلي بات متيمًا بقيادة المخابرات الفلسطينية على مدى العقد الأخير.
وتابع "ما حدث لمسئولي جهاز الأمن أنهم سقطوا في حب الفلسطينيين الذين يتعاملون معهم، وهذا خطأ، وأنه شخصيًا أجرى اتصالات مع هؤلاء الأشخاص أنفسهم إلا أنه لم ينخدع بهم.
السبيل، عمّان، 26/2/2013
6. "إسرائيل" تشكك بقدرة السلطة الفلسطينية على منع "انتفاضة ثالثة" إذا تدهورت الأوضاع
الناصرة – أسعد تلحمي: اتهمت أوساط عسكرية إسرائيلية السلطة الفلسطينية بتعمد تصعيد الاحتجاجات «لكن بشكل منضبط» في الضفة الغربية ضد الاحتلال الإسرائيلي، فيما عبر وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي آفي ديختر عن قلقه من أن يؤدي تصاعد الاحتجاجات العنيفة في الضفة إلى اندلاع انتفاضة جديدة إذا أسفرت الاشتباكات عن سقوط قتلى.
وذكرت المصادر ان السلطة الفلسطينية معنية بتصعيد «الاحتجاجات الشعبية» لكن مع منع «أعمال إرهابية» إلى حين زيارة الرئيس الأميركي باراك اوباما إلى المنطقة في العشرين من الشهر المقبل وذلك بهدف إعادة الملف الفلسطيني، خصوصاً قضية الأسرى، إلى أجندة الزيارة بعد أن تبين أن الملفين الايراني والسوري هما الملفان الرئيسيان على جدول أعمال زيارته.
في الوقت ذاته أكدت المصادر نفسها أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ليس معنياً بأن تفقد السلطة السيطرة على الشارع إلى درجة اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة وعمليات مسلحة أو انتحارية، لكنها حذرت من حصول ذلك رغماً عن السلطة «التي ليس أكيداً أنها تسيطر تماماً على الأوضاع، وعلى الرأي العام الغاضب في أعقاب استشهاد الأسير عرفات جرادات». وحذرت من أن خيبة أمل فلسطينية من نتائج زيارة الرئيس اوباما يمكن أن تتسبب بتدهور الوضع.
وقال ديختر للاذاعة الإسرائيلية «وقعت الانتفاضتان السابقتان نتيجة لسقوط عدد كبير من القتلى (خلال احتجاجات). يمثل سقوط قتلى وصفة مؤكدة تقريباً لتصعيد أعنف». وأضاف إنه يجب على إسرائيل أن تتحسس خطاها عند التصدي لأي احتجاجات، متهماً الفلسطينيين بمحاولة الظهور في صورة الضحايا قبل زيارة الرئيس الأميركي الى المنطقة الشهر المقبل.
وقال ديختر «لا أعتقد أن السلطة الفلسطينية ستكسب من وراء انتفاضة مثلما لم تكسب أي شيء من الانتفاضتين الأولى والثانية. لكن بعدما اتبعوا تفكيراً ضعيفاً ومشوهاً عبر السنوات فإنهم لا يدركون دائماً ما هي مصلحتهم».
وقال ديختر «إنهم (الفلسطينيون) يحاولون جرنا إلى وضع يسفر عن سقوط قتلى من الأطفال».
الحياة، لندن، 26/2/2013
القدس المحتلة: كشف التلفزيون الإسرائيلي عن أن القيادة الأمنية والعسكرية في تل أبيب ترى أنها يجب ان تقوم بسبع خطوات سريعة لمنع اندلاع انتفاضة فلسطينية في الضفة الغربية، والتي تبدو في ظاهرها كأنها تخدم القضية الفلسطينية، ولكنها تّعدّ أحد أساليب القيادة الإسرائيلية للمراوغة وكسب الوقت.
وأشار التلفزيون الإسرائيلي إلى ان كبار المحللين يرون أن قيادة اسرائيل دائما تخطئ الظن والتقدير، بدليل أنها لم تتنبأ باندلاع الانتفاضة الاولى ولا الثانية و«بالتالي لا احد يصدق انها تحسن التنبؤ الآن». وتلك الخطوات هي:
أولا: رفع الحواجز في مدن وقرى وبلدات الضفة، وتخفيف الضغط على السكان هناك.
ثانيا: منع الاحتكاك وتخفيف اصطدام الفلسطينيين بالجنود الإسرائيليين.
ثالثا: عدم استخدام الرصاص الحي لمنع سقوط شهداء، والاكتفاء بالغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي.
رابعا: الاعتماد على قوات تفريق الشغب المدربة، وليس على الجيش والجنود الذين «ينفعلون» ويطلقون النار ضد المتظاهرين.
خامسا: اعادة الاموال المحتجزة في اسرائيل، وتسهيل حصول موظفي السلطة الفلسطينية على الرواتب حتى قبل موعدها.
سادسا: محاربة ومنع اعتداءات المستوطنين، كتلك التي تحدث في بلدة قصرة وغيرها من البلدات، التي شهدت إرهابا متكررا.
سابعا: تحريك الملف السياسي، ومطالبة الرئيس الأميركي باراك اوباما بتقديم اي شيء للقيادة الفلسطينية لتهدئة روع الشارع الفلسطيني.
البيان، دبي، 26/2/2013
8. رئيس الكنيست بنيامين بن آليعازر يحذر من اندلاع "انتفاضة ثالثة"
تل أبيب: حذر رئيس الكنيست الإسرائيلي بنيامين بن آليعازر من اندلاع انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية، مؤكدا أن ذلك سيؤدي إلى انهيار الأمن في الأردن ومصر والسعودية وعدد من دول المنطقة. وبحسبه فإن «الانتفاضة الثالثة ستكون أكثر دموية». ودعا بن آليعازر رئيس الحكومة الإسرائيلية إلى القيام بـ«عملية سياسية» قبل أن يتم فرض عملية سياسية عليه. وقال إن الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني «زهقا» من الاحتلال وآثاره المدمرة على المستقبل.
ومن جهة ثانية، كشف أنه وعلى الرغم من أن الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي تعتبر مناطق «A» خاضعة للسيطرة الكاملة للسلطة الفلسطينية ومناطق «B» خاضعة لسيطرة إدارية فلسطينية، إلا أن إسرائيل ما زالت تتعامل في الواقع مع هذه المناطق باعتبارها محتلة تحت سيطرة جيشها، وتمنع البناء على أجزاء منها.
الشرق الأوسط، لندن، 26/2/2013
9. رسائل "تلطيف أجواء" من "إسرائيل" إلى تركيا
(د.ب.أ): صرح مسؤولون حكوميون “إسرائيليون” بأن “إسرائيل” بعثت برسائل إلى أنقرة على مدار الأسبوعين الماضيين أعربت فيها عن رغبتها في خلق “ديناميكية أكثر إيجابية” في ما يتعلق بالعلاقات المتوترة بشدة مع تركيا بما يتيح للجانبين العمل معاً لتعزيز المصالح المشتركة.
وأوضحت صحيفة “جيروزاليم بوست” في موقعها الإلكتروني، أمس، أن الرسائل أرسلت قبيل الجولة التي بدأها وزير الخارجية الأمريكي الجديد جون كيري وتستمر عشرة أيام يزور خلالها تسع دول من بينها تركيا.
ووفقاً لما نقلته الصحيفة عن مسؤول حكومي، فإن رسالة “إسرائيل” تؤكد أن من المهم ل”إسرائيل” وتركيا “تحقيق المزيد من العناصر الإيجابية في العلاقات”.
وقال “هناك أسباب عدة تجعل الوضع الحالي غير مقبول.. من مصلحة الطرفين أن تكون هناك علاقات أفضل لأسباب عدة أولها وأهمها سوريا التي يؤدي التمزق المتزايد هناك إلى وصول الأسلحة إلى مختلف الجماعات المتطرفة. وهناك أسباب أخرى تجعلك تفكر في أن تركيا و”إسرائيل” سيجدان أنه من المفيد أن تكون بينهما علاقة أكثر إيجابية”.
الخليج، الشارقة، 26/2/2013
تل أبيب: أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن إجراء تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ «حيتس 3» المضاد للصواريخ، مؤكدة أنه أحدث الصواريخ من نوعه، و«الذي لا يوجد مثيل له في العالم»، كما قال الخبير ميكي روبين، أحد المبادرين لتطويره في شركة الصناعات الجوية.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمس، بعدما أجرى مشاورات أمنية حول الأوضاع في الضفة الغربية، إن يد إسرائيل ممدودة دائما إلى السلام ولكننا نعد العدة دائما إلى احتمالات أخرى. وفي هذا السياق أرحب بالتجربة الناجحة للصاروخ «حيتس 3» الذي يشهد على القدرات التكنولوجية والأمنية العالية التي تتمتع بها دولة إسرائيل بفضل الصناعات الحربية ووزارة الدفاع وتعاوننا مع الولايات المتحدة. هذا سيمكننا، في إطار أي سيناريو كان – سواء كان سلميا أو إذا تحرك أعداء السلام، من تعزيز أمن مواطني إسرائيلـ«.
والصاروخ «حيتس 3»، هو جزء من منظومة صواريخ «أرو» التي تطورها إسرائيل على قاعدة الخبرة الأميركية العالية في الموضوع، وتقوم الولايات المتحدة بتمويل غالبية مصاريفها، بدعوى أنها أسلحة دفاعية. وهي تهدف إلى إسقاط أي صواريخ تطلق باتجاه إسرائيل على ارتفاعات عالية بدرجة تسمح بتدمير أي رؤوس حربية غير تقليدية بشكل آمن. وأجريت التجربة على جيل جديد من المنظومة يدعى «أرو 3»، والذي يهدف إلى تعزيز الدفاعات لمواجهة أي تهديدات محتملة أو مزعومة لإسرائيل، بما فيها تلك التي تشكلها إيران وسوريا. ويقول مصممو المنظومة إنها أثبتت نجاحها فيما يصل إلى 90 في المائة من التجارب الحية.
ومع أن التجربة لم تتضمن، أمس، اعتراضا لأي هدف، إلا أنه أجري بغرض اختبار انطلاق الصاروخ في الجو. وصممت صواريخ «أرو 3» الاعتراضية لإطلاقها في الفضاء حيث تنفصل رؤوسها الحربية وتتحول إلى مقذوفات تتعقب الصواريخ المستهدفة وتصطدم بها.
وتصنع هذه الصواريخ في مركز الصناعات التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، بالشركة مع وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) وشركة «بوينج» الأميركية. ووصفت واشنطن دعمها للصواريخ الاعتراضية الإسرائيلية بأنه سبيل لطمأنة إسرائيل بامتلاك وسيلة أكثر أمنا للدفاع عن نفسها.
الشرق الأوسط، لندن، 26/2/2013
القدس المحتلة - آمال شحادة: قرر الجيش الإسرائيلي نصب قبة حديدية في غوش دان، منطقة تل أبيب، في خطة "لنقل هذه المنظومة المضادة للصواريخ في مختلف مناطق إسرائيل لفحص مدى قدرتها وجهوزيتها، في حال تعرضت المنطقة لصواريخ، على أن تصبح هذه المنظومة قادرة على تنفيذ مهمة مواجهة الصواريخ في كل إسرائيل". وأعلن الجيش أن "نصب القبة الحديدية في مختلف أنحاء اسرائيل، يأتي في ظل حاجة توفير الأمن لإسرائيل".
الحياة، لندن، 26/2/2013
0 comments: